بمناسبة مرور سنة على افتتاح هذه المعلمة التاريخية و الوعد الصادق الذي التزم به رئيس الجهة و رئيسا للبلدية في اطار مشاريع تنمية الاقاليم الصاعدة الممولة اساسا من المجلس الافليمي و ليس من البلدية نتساءل بصدق هل الواقع في مستوى تطلعات شباب ايت اورير ؟
المركب الثقافي لم يكتمل بعد و مشروع القنطرة لازال معلقا بين السماء و الارض حتى الماء الشروب فالشركة العاملة تعاني الامرين مع جودة الانابيب المستعملة و اشكاليات الملك العمومي و الخاص ونعود للمسبح هل فعلا كان بالمواصفات المطلوبة من تنقية وملء المسبح ليكون مهيئا للاستمرارية لسنوات و اجيال قادمة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق