أعلان الهيدر

Cloud Computing Maroc Hébergement web Design Conception Création sites web et Portail Internet Certificats SSL Serveur VPS Serveurs Cloud et Serveurs Dédiés Enregistrement Vente Noms de domaine Référencement

اعلانات

Cloud Computing Maroc Hébergement web Design Conception Création sites web et Portail Internet Certificats SSL Serveur VPS Serveurs Cloud et Serveurs Dédiés Enregistrement Vente Noms de domaine Référencement

الأربعاء، 30 سبتمبر 2015

Widgets

الرئيسية مرحبًا في نيويورك لابيل فيرارا

مرحبًا في نيويورك لابيل فيرارا

بعد فيلمه المهم الذي أحدث الكثير من التفاعل الجماهيري والجدال النقدي العام الماضي وحمل عنوان "بازوليني" عن سيرة المخرج الإيطالي الكبير بييرو باولو بازوليني، يقدم لنا المخرج الأمريكي المخضرم أبيل فيرارا هذا العام فيلمًا جديدًا بعنوان "مرحبًا في نيويورك"
http://www.imdb.com/title/tt2758890/?ref_=fn_al_tt_1
 

بدأت عروض "مرحبًا في نيويورك" السابع والعشرين من هذا الشهر في الولايات المتحدة، وذلك بعد أن عرض الفيلم في مهرجان "كان" العام الماضي، وأيضًا بالعديد من المهرجانات حتى نهاية العام الماضي.
الفيلم من بطولة النجم الفرنسي المعروف جيرارا دي بارديو في دور "ديفيرو"، وتشاركه البطولة الممثلة الإنجليزية الشهيرة جاكلين بيسيه في دور "سيمون".

وقد اشترك أبيل فيرارا في كتابة سيناريو وحوار الفيلم مع كاتب السيناريو كريست زويس، ويمتد زمن عرض الفيلم الذي ينتمي لنوعية أفلام الدراما لأكثر من ساعتين تقريبًا وهو ناطق بالإنجليزية والفرنسية، وقصة الفيلم مستمدة من الحياة الحقيقية لـ"دومينيك ستراوس كان".

ودومينيك ستراوس كان اقتصاديًّا وسياسيًّا ورجل قانون يهودي فرنسي من أصول مغربية، تدرج في العديد من المناصب بفرنسا وترأس أكثر من وزارة منها الاقتصاد والمالية والصناعة.
وتولى في النهاية منصب رئيس صندوق النقد الدولي من عام 2007 وحتى 2011، ثم أجبر على الاستقالة من منصبه عقب الفضيحة الدولية التي لاحقته جنائيًّا بتهمة التعدي الجنسي على عاملة تنظيف بأحد فنادق مدينة نيويورك.

وتدور أحداث الفيلم، مع اختلافات كثيرة بالطبع حول شخصية دومينيك الذي يظهر في الفيلم باسم السيد ديفيرو، وهو شخص شديد التركيب والتعقيد، ذلك الرجل القوي والواسع النفوذ والاتصالات والسلطة، والذي يتعامل في مليارات الدولارات وليس الملايين يوميًّا، لكنه في نفس الوقت يعاني أشد المعاناة على المستوى النفسي، ويعاني من الخوف والرعب والضياع.

أيضًا يعاني ديفيرو من الجوع الجنسي والرغبات الجامحة التي تقوده وتتحكم فيه، وفي النهاية تدمر حياته واسمه وسمعته.
وفي الوقت نفسه، نكتشف أنه صاحب الكثير من الأحلام النبيلة أو المُراهقة، إن جاز التعبير، المتمثلة في إنقاذ العالم مما هو فيه، في حين أنه هو نفسه لا يستطع التحكم في ذاته أو إنقاذ نفسه وسمعته وتحقيق حلمه بالترشح للانتخابات الرئاسية في فرنسا.


التعليقات
0 التعليقات

مختارات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.